بين يدي مدونتي
هذه المدونة تأتي إيماناً مني بأهمية دور الشباب في صناعة الحاضر والمستقبل، وأن الشباب هو عماد التغيير والتطوير والبناء.
هذه المدونة هي محاولة بسيطة للارتقاء بالذات، ولتطوير أدوات التواصل مع الشباب العربي والإسلامي.
هذه المدونة والتي ستشمل العديد من المجالات الإدارية والصحية ومقالاتي المختلفة بالإضافة إلي الصور من غزة المحاصرة ومقاطع الفيديو التي تساعد الشباب على التغيير وتطوير الذات.
أتمنى أن تكون هذه المدونة هي صوت غزة للعالم، وصوت العالم لغزة المحاصرة المكلومة الصابرة.
التصنيفات
- أسرانا الأبطال (2)
- القيادة والإدارة (2)
- المواضيع الدينية (1)
- النافذة الصحية (23)
- اناشيد اسلامية (5)
- خواطر (9)
- دراسات وأبحاث (2)
- سلسلة بوضوح (8)
- صور (8)
- فيديو (29)
- قصص انسانية (2)
- مقالاتي (24)
معرض الصور
حكم متجددة
المشاركات الشائعة
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
الرسالة نت
حقوق النشر مسموحة لكل الشباب الباحث عن التمييز والنجاح. يتم التشغيل بواسطة Blogger.
أخر الأخبار
جديد الموقع
الأذكار والأدعية
أذكار وأدعية |
دراسة: بعض مرضى التوحد يعانون من نمو زائد في الدماغ
الأحد, ديسمبر 04, 2011 |
مرسلة بواسطة
Unknown |
تعديل الرسالة
بينت دراسة أمريكية حديثة أن النمو غير الطبيعي للدماغ الذي يحدث مع بعض الأطفال في سن الأربعة أشهر يشير لنوع من التوحد، والذي يتسبب في فقدان المهارات اللغوية والاجتماعية التي يكتسبها الطفل في مراحله الأولى.
واعتمدت البيانات على قياسات محيط الرأس التي يأخذها الأطباء عند زيارة مرضاهم لعياداتهم منذ الميلاد وحتى سن عام ونصف بالإضافة لصور الرنين المغناطيسي التي أجريت على جميع أفراد العينة عند سن الثالثة.
وتشير الدراسة إلى أن دماغ الأولاد الذين يعانون من التوحد الانكفائي تنمو بنسبة 6% أكبر من نظرائهم الطبيعيين أو الأطفال الذين يعانون التوحد في مراحل حياتهم الأولى.
ويعد هذا البحث الأوسع في دراسة تطور الدماغ للأطفال مرضى التوحد الذين يعانون نموا زائدا في الدماغ.
مرحلة ما قبل المدرسة، وتضمنت عينة البحث 180 طفلا، وأكدت الدراسة عدم وجود دليل على نمو الدماغ عند الفتيات من مرضى التوحد.
وصرح أحد كاتبي الدراسة ديفيد أمارال مدير معهد MIND بجامعة كاليفورنيا قائلا: "يشير هذا لحقيقة وجود عدة أنواع بيولوجية للتوحد بأسس عصبية مختلفة".
ويتضمن التوحد أطيافا متعددة لاختلافات النمو، والتي قد تتراوح بين عدم مواءمة متوسطة اجتماعيا إلى عجز كامل على التواصل وأداء متكرر للحركات والحساسية من بعض أنواع الإضاءة أو الأصوات ومشاكل في السلوك، وهناك شخص من بين كل 110 أطفال مرضى بالتوحد لا يعرف الأطباء سبب إصابتهم بالمرض، ومن المعروف أن اضطرابات هذا المرض أكثر شيوعاً بين الأولاد من الفتيات.
واقترحت دراسات سابقة أن العلامات الإكلينيكية لمرض التوحد تتزامن مع فترة نمو الدماغ بشكل غير طبيعي، والتي تصبح ظاهرة بين الشهر الـ9 إلى الشهر الـ18 من عمر الطفل، إلا أن هذه الدراسة هي الأولى التي تظهر الفرق في حجم الدماغ بين الأطفال الصغار الذين يعانون من التوحد الانكفائي والأطفال الذين يعانون التوحد عند الميلاد.
وقالت كاتبة الدراسة الرئيسية الباحثة بمعهد MIND كرستين نورداهل: "إن النتائج التي تتحدث عن الصبية المصابون بالتوحد الانكفائي تظهر نوعا مختلفا من الأمراض العصبية عن تلك التي عند الصبية المرضى بالتوحد منذ الميلاد، بالإضافة إلى تقييم حالة الفتيات مرضى التوحد بشكل منفصل عن الصبية لم نجد أي فتاة سواء المريضة بالتوحد الانكفائي أو التوحد بالمولد تعاني من نمو غير طبيعي للدماغ"
كما أظهرت النتائج أن الصبية الذين يعانون من التوحد الانكفائي يعانون زيادة مؤكدة في محيط الرأس بدءاً من بلوغ الشهر الرابع، الأمر الذي يستمر حتى سن 19 شهر.
واعتمدت البيانات على قياسات محيط الرأس التي يأخذها الأطباء عند زيارة مرضاهم لعياداتهم منذ الميلاد وحتى سن عام ونصف بالإضافة لصور الرنين المغناطيسي التي أجريت على جميع أفراد العينة عند سن الثالثة.
وتشير الدراسة إلى أن دماغ الأولاد الذين يعانون من التوحد الانكفائي تنمو بنسبة 6% أكبر من نظرائهم الطبيعيين أو الأطفال الذين يعانون التوحد في مراحل حياتهم الأولى.
ويعد هذا البحث الأوسع في دراسة تطور الدماغ للأطفال مرضى التوحد الذين يعانون نموا زائدا في الدماغ.
مرحلة ما قبل المدرسة، وتضمنت عينة البحث 180 طفلا، وأكدت الدراسة عدم وجود دليل على نمو الدماغ عند الفتيات من مرضى التوحد.
وصرح أحد كاتبي الدراسة ديفيد أمارال مدير معهد MIND بجامعة كاليفورنيا قائلا: "يشير هذا لحقيقة وجود عدة أنواع بيولوجية للتوحد بأسس عصبية مختلفة".
ويتضمن التوحد أطيافا متعددة لاختلافات النمو، والتي قد تتراوح بين عدم مواءمة متوسطة اجتماعيا إلى عجز كامل على التواصل وأداء متكرر للحركات والحساسية من بعض أنواع الإضاءة أو الأصوات ومشاكل في السلوك، وهناك شخص من بين كل 110 أطفال مرضى بالتوحد لا يعرف الأطباء سبب إصابتهم بالمرض، ومن المعروف أن اضطرابات هذا المرض أكثر شيوعاً بين الأولاد من الفتيات.
واقترحت دراسات سابقة أن العلامات الإكلينيكية لمرض التوحد تتزامن مع فترة نمو الدماغ بشكل غير طبيعي، والتي تصبح ظاهرة بين الشهر الـ9 إلى الشهر الـ18 من عمر الطفل، إلا أن هذه الدراسة هي الأولى التي تظهر الفرق في حجم الدماغ بين الأطفال الصغار الذين يعانون من التوحد الانكفائي والأطفال الذين يعانون التوحد عند الميلاد.
وقالت كاتبة الدراسة الرئيسية الباحثة بمعهد MIND كرستين نورداهل: "إن النتائج التي تتحدث عن الصبية المصابون بالتوحد الانكفائي تظهر نوعا مختلفا من الأمراض العصبية عن تلك التي عند الصبية المرضى بالتوحد منذ الميلاد، بالإضافة إلى تقييم حالة الفتيات مرضى التوحد بشكل منفصل عن الصبية لم نجد أي فتاة سواء المريضة بالتوحد الانكفائي أو التوحد بالمولد تعاني من نمو غير طبيعي للدماغ"
كما أظهرت النتائج أن الصبية الذين يعانون من التوحد الانكفائي يعانون زيادة مؤكدة في محيط الرأس بدءاً من بلوغ الشهر الرابع، الأمر الذي يستمر حتى سن 19 شهر.
التسميات:
النافذة الصحية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق